1- التوعية بمخاطر المخدرات مع الانتباه إلى عدم تناول الموضوع بشكل يثير فضول الطلبة فيتوجهون للبحث غير الآمن عن المعلومة أو تجربتها.
2- ملاحظة أية تغييرات في سلوك الطالب ومستواه الدراسي فقد تكون تلك أحد علامات تعاطي المخدرات.
3- القرب من الطلبة ليكون المدرس هو الأقرب إلى الطالب عند مواجهته لأية معضلات ومشاكل لا تستطيع أسرة الطالب علاجها.
4- توعية أولياء الأمور من خلال مجلس الآباء والأمهات وتزويدهم بالمعرفة الكافية التي تمكنهم من تحصين أبنائهم ضد المخدرات.
5- المساهمة في توعية المجتمع من خلال حملات التوعية التي تقيمها المدرسة ضمن فعّاليات تطوعية يشارك فيها المدرسون والطلاب معاً.
6- وضع الملصقات والنشرات المدرسية التوعوية ضد المخدرات في أروقة المدرسة.
7- عند اكتشاف حالة تعاطي للمخدرات أو ترويج لها بين الطلبة يجب اخبار إدارة المدرسة التي عليها الحفاظ على سرية المعلومة واستدعاء والدي الطالب معاً والتعاون معهما لإنقاذ الطالب من آفة المخدرات، كذلك يجب إبلاغ الشـرطة المجتمعية للبحث عن مصدر المخدرات ودراسة حالة الطالب والأسباب التي دفعته إلى تعاطي المخدرات ووضع خطة للمدرسة لإقامة سلسلة فعّاليات وندوات توعوية للطلبة وغلق الفجوات التي تسللت منها المخدرات إلى المدرسة.